" أخاف أن أستعمل يوماً للكتابة على جدران الحمامات
وضحك بصوت عالي وقال بحزن :
إن كانت هذه نهايتي فهي بئس النهايات "
ههههههههههههههههههه
فعلا شر البلية ما يضحك لكن لو ما حلينا الواقع شوي كانت مصيبة.
فكرة حلوة طارق فلو كان للقلم حرية الإختيار كان هجرنا من دهور.
سلامي